.jpeg)
كشف مسؤول فلسطيني لصحيفة "العربي الجديد" اللندنية أن المفاوضات بين حماس وإسرائيل "تتقدم بشكل إيجابي"، مشيرًا إلى أن حماس أرسلت رسالة جديدة عبر الوسطاء إلى الحكومة الإسرائيلية.
وأوضح المسؤول أن المفاوضات وصلت إلى أقرب نقطة لتحقيق اتفاق منذ انطلاقها، حيث تنتظر الأطراف ردًا إسرائيليًا على موقف حماس الأخير خلال الساعات المقبلة.
وأوضح المسؤول أن رسالة حماس تضمنت تأجيل مناقشة بعض نقاط الخلاف إلى مراحل لاحقة من الاتفاق، مع الالتزام بتنفيذ المراحل المتفق عليها بشكل متسلسل بعد الوفاء بالالتزامات في كل مرحلة.
وتدعم الرسالة التزامات من مصر وقطر والولايات المتحدة لضمان تنفيذ الاتفاق، إلى جانب تخفيف مصري بشأن التواجد الإسرائيلي في جنوب قطاع غزة على محور فيلادلفيا.
من جهتها، أفادت مصادر مصرية مطلعة على سير المفاوضات أن "الصيغة المعدلة للمقترح تشمل مرحلة واحدة تتألف من ثلاث فترات زمنية، بدلاً من ثلاث مراحل منفصلة كما كان سابقًا".
وكشفت المصادر أنه "في حال تمت الموافقة النهائية على الخطة، سيتم مناقشة مصير بقية المختطفين الإسرائيليين بعد أسبوعين من بدء تنفيذ الاتفاق".
وأشارت المصادر إلى أن التقييمات الاستخباراتية الإسرائيلية تشير إلى أن عدد المختطفين الإسرائيليين الأحياء يتراوح بين 45 و51 شخصًا، بينهم 15 جنديًا من الرجال برتب مختلفة، إضافة إلى خمس مجندات سيتم تضمينهن في المرحلة الأولى من الاتفاق.
وفي سياق متصل، صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال حديثه مع الصحفيين في البيت الأبيض الليلة الماضية أن هناك "تقدمًا كبيرًا" نحو التوصل إلى صفقة للإفراج عن الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، معربًا عن أمله في التوصل إلى اتفاق قبل 20 يناير. كما أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في بيان صحفي يوم الأربعاء أن الوسطاء قريبون جدًا من إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى، مشيرًا إلى أن "الاتفاق شبه مكتمل".
وأوضح المسؤول أن المفاوضات وصلت إلى أقرب نقطة لتحقيق اتفاق منذ انطلاقها، حيث تنتظر الأطراف ردًا إسرائيليًا على موقف حماس الأخير خلال الساعات المقبلة.
وأوضح المسؤول أن رسالة حماس تضمنت تأجيل مناقشة بعض نقاط الخلاف إلى مراحل لاحقة من الاتفاق، مع الالتزام بتنفيذ المراحل المتفق عليها بشكل متسلسل بعد الوفاء بالالتزامات في كل مرحلة.
وتدعم الرسالة التزامات من مصر وقطر والولايات المتحدة لضمان تنفيذ الاتفاق، إلى جانب تخفيف مصري بشأن التواجد الإسرائيلي في جنوب قطاع غزة على محور فيلادلفيا.
من جهتها، أفادت مصادر مصرية مطلعة على سير المفاوضات أن "الصيغة المعدلة للمقترح تشمل مرحلة واحدة تتألف من ثلاث فترات زمنية، بدلاً من ثلاث مراحل منفصلة كما كان سابقا".
وكشفت المصادر أنه "في حال تمت الموافقة النهائية على الخطة، سيتم مناقشة مصير بقية المختطفين الإسرائيليين بعد أسبوعين من بدء تنفيذ الاتفاق".
وأشارت المصادر إلى أن التقييمات الاستخباراتية الإسرائيلية تشير إلى أن عدد المختطفين الإسرائيليين الأحياء يتراوح بين 45 و51 شخصًا، بينهم 15 جنديًا من الرجال برتب مختلفة، إضافة إلى خمس مجندات سيتم تضمينهن في المرحلة الأولى من الاتفاق.
وفي سياق متصل، صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال حديثه مع الصحفيين في البيت الأبيض الليلة الماضية أن هناك "تقدمًا كبيرًا" نحو التوصل إلى صفقة للإفراج عن الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، معربًا عن أمله في التوصل إلى اتفاق قبل 20 يناير. كما أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في بيان صحفي يوم الأربعاء أن الوسطاء قريبون جدًا من إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى، مشيرًا إلى أن "الاتفاق شبه مكتمل".