📁 آخر الأخبار

اهم الاخبار العبرية حتى الساعة 9 مساءا

 

💠 قناة كان العبرية:

آلاف المصريين يحتشدون أمام معبر رفح الحدودي رفضًا لمخططات التهجير.

عبري لايف:

💠 عميت سيغال:

قام الجيش الإسرائيلي بتوسيع منطقة محطة الشحن على معبر إيرز للسماح بدخول المزيد من البضائع المحملة بالمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.


💠 سابير ليبكين:

وزارة الصحة في غزة: أول مجموعة من المرضى والجرحى ستغادر عبر معبر رفح اعتباراً من يوم غد.

يتعلق الأمر بـ 50 مسلحا من حماس أصيبوا في الحرب وسيسمح لهم بالسفر إلى الخارج يوميا خلال المرحلة الأولى من الصفقة، مع ما يصل إلى ثلاثة مرافقين، وذلك وفقا لتقييم جهاز الأمن العام (الشاباك).


دونالد ترامب، إذا كنت تهتم كثيرًا بالفلسطينيين، فلماذا لا تنقلهم إلى أمريكا؟ (٢) 

الكاتب السياسي جاكي خوري – هآرتس


💠 عبري لايف:

الجنرال السابق غريشا يعكوفتيش:

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يدفع الى إنشاء تحالف سني إسرائيلي مقابل وقف الحرب في غزة، أرى حدوث ديناميكية في الشرق الأوسط ستشمل دولا مثل قطر تونس العراق وسوريا، ودولا لم نحلم أن نصل معها الى هذا الحد، ليس فقط تطبيعا، أنا أتحدث عن أمور أكبر من التطبيع قد تصل الى اتفاق شراكة دفاعية مشتركة، والى هذا يسير الرئيس ترامب.


💠 عبري لايف:

معهد دراسات الأمن القومي: منذ 7 اكتوبر خسرت إسرائيل 1,845 قتيلًا مستوطناً، بينهم 841 جنديًا، و23,955 مصابًا، و82 أسيرًا لا يزالون في غزة، و143,000 مستوطن تم إجلاؤهم من منازلهم، و27,000 قذيفة وصاروخ وطائرة مسيّرة أُطلقت باتجاه "إسرائيل"، منها 13,400 من غزة.


💠 الموغ بوكر: 

بحسب التقديرات الاسرائيلية ، من المتوقع أن يبدأ إطلاق سراح الأسرى في ساعات الصباح، كما حدث في عمليات الإفراج السابقة.


💠 يديعوت أحرونوت:

بلغت تكلفة الحرب حتى منتصف يناير 150 مليار شيكل بمتوسط ​ 300 مليون شيكل يوميًا.


💠القناة 12 العبرية:


غدًا صباحًا: إطلاق سراح 3 أسرى إسرائيليين من نقطتين مختلفين في قطاع غزة. "جباليا وخانيونس".


💠صفحة يارون أبراهام العبرية:


 يبدو أنه سيتم تنفيذ إطلاق سراح المختطفين من نقطتين غدًا: كيث سيغال في جباليا ، وعوفر كالديرون ويردان بيبس في خان يونس.


💠القناة 12 العبرية:


مسؤول في واتساب: شركة إسرائيلية حاولت اختراق حسابات نحو 90 من مستخدمي التطبيق، بينهم صحفيون.


💠صحيفة معاريف العبرية: 


بعد أن تبين أنها لم تأكل اللحوم طيلة فترة أسرها لأسباب دينية، اتضح الآن أن أغام بيرغر عثرت أيضاً على كتاب صلاة في غزة، والذي يبدو أن الجنود نسوه في المنطقة. وفي الوقت نفسه، رفضت أن تأخذ القرآن  الذي أقنعها عناصر حماس بحمله.


💠صحيفة إسرائيل اليوم العبرية 


وزارة الصحة تعلن أن العائدين الذين سيتم الإفراج عنهم غداً سيصلون بعد إجراء تقييم طبي أولي إلى مستشفيي إيخيلوف وشيبا. وسوف تكون مستشفيا برزيلاي وسوروكا مستعدتين للاستجابة بالقدر الذي توجد فيه حاجة طبية للاستجابة غير الطارئة


💠مراسل إذاعة "الجيش" الإسرائيلي:

لا يزال الجيش الإسرائيلي لا يعرف ما هو الهدف المشتبه به الذي تم تحديده عند الحدود الشمالية، وما إذا كان طائرة بدون طيار أم طائر. ولا يزال الحادث قيد التحقيق.


💠يديعوت أحرونوت:

كيف ينبغي التصرف لضمان ألا يظهر "سنوار 2" بين الأسرى المحررين؟

الأسرى المحررون يمثلون تحديًا أمنيًا متجددًا لأجهزة الأمن الإسرائيلية. فقد عاد جزء كبير من الأسرى المحررين في صفقات سابقة إلى ممارسة الأنشطة المسلحة، لكن التقديرات حول حجم هذه الظاهرة متباينة.


في يونيو الماضي، صرّح المحامي موريس هيرش، الذي شغل سابقًا منصب المدعي العسكري في الضفة الغربية، بأن 55-60% من الأسرى المحررين يعودون إلى العمل المسلح.


أما رئيس الشاباك، رونين بار، فقد عرض على الوزراء في الكابينت الأمني نسبة أكثر إثارة للقلق، مشيرًا إلى أن 82% من الأسرى المحررين ضمن صفقة شاليط عادوا لممارسة العمل المسلح.


وهناك حالات لأسرى سابقين أصبحوا قادة بارزين في المقاومة المسلحة، وأبرز مثال على ذلك هو يحيى السنوار، الذي أُفرج عنه في صفقة شاليط وأصبح الزعيم الفعلي لحماس في غزة


بغض النظر عن الأرقام الدقيقة، فإن إطلاق سراح عدد كبير من الأسرى، بمن فيهم مقاتلون ذوو خبرة، يشكل إضافة مهمة إلى صفوف التنظيمات المسلحة. بعض هؤلاء ازدادت شهرتهم وسلطتهم أثناء فترة سجنهم، والآن يعودون مجددًا إلى العمل المسلح.


47 من الأسرى المقرر الإفراج عنهم في هذه الصفقة قد أُطلق سراحهم سابقًا في صفقة شاليط، لكنهم عادوا إلى ممارسة العمل المسلح واعتقلوا مرة أخرى.


الفلسطينيون مدفوعون بأيديولوجيا متجذرة وقناعة دينية عميقة، كل من يعود إلى العمل المسلح يفعل ذلك لأنه يؤمن بأنه الشيء الصحيح. السجن لم يغير قناعاتهم، وما زالوا يعتبرون وجود دولة إسرائيل خطأً يجب تصحيحه


خلال الأسبوعين الماضيين، أجرينا محادثات مع مسؤولين سابقين في الموساد والشاباك، ممن لديهم خبرة طويلة في التعامل مع الأسرى الأمنيين المفرج عنهم. الأسئلة المطروحة ليست سهلة:


إلى أين يتم الإفراج عنهم؟

هل النفي إلى الخارج إجراء فعال؟

كيف يمكن تتبع أنشطتهم بعد الإفراج عنهم؟

وماذا يجب أن تفعل إسرائيل إذا عادوا إلى العمل المسلح مجددًا؟


أريك بربينغ "هاريس"، المسؤول السابق في الشاباك والذي شغل منصب رئيس منطقة القدس والضفة الغربية وكذلك رئيس قسم السايبر في الجهاز، يقول: إسرائيل لن تكرر خطأ ترحيل الأسرى من الضفة الغربية إلى قطاع غزة - خلال صفقة شاليط، كان الاعتقاد السائد أن نقل أسرى الضفة إلى غزة، الخاضعة لسيطرة حماس، سيؤدي إلى تحييدهم، كنا نظن أن ترحيلهم إلى قطاع غزة سيبعدهم عن العمل المسلح، أو أنهم سيبدؤون صفحة جديدة، لكن هذه الفكرة انفجرت في وجوهنا. لم يحدث ذلك في يوم واحد، لكنه حدث بالفعل، الشخص الذي موّل عملية أسر وقتل الفتية الثلاثة 2014 كان فلسطينيًا من الخليل، تم ترحيله إلى غزة في صفقة شاليط. طُرد إلى القطاع، ومن هناك، خطط لتنفيذ العملية. لماذا؟ لأن قيادة حماس في غزة رأت فيهم عناصر جادة، وتواصلوا مع يحيى السنوار، ومحمد الضيف، ومروان عيسى، وبدأوا بتنظيم عمليات في الضفة الغربية


كانوا على اتصال بمجموعات في نابلس، رام الله، وجنين، وحاولوا تجنيد المزيد من العناصر. وعندما حذرنا من خطورتهم، لم يكن هناك تفويض بالتصرف ضدهم داخل قطاع غزة، خوفًا من أن يؤدي ذلك إلى تصعيد أكبر.


أيضا نقل الغزيين إلى الضفة الغربية هو الأمر الأكثر خطورة، وهذا شيء لا يجب القيام به على الإطلاق. حتى السلطة الفلسطينية لا ترغب في ذلك، فهي تخشى أن تؤدي هذه الكتلة البشرية القادمة، وخاصة من فصائل حماس والجهاد الإسلامي، إلى تصعيد خطير. هؤلاء الأشخاص لا يعرفون سوى العمل المسلح، وبالنسبة للسلطة، يشكلون التهديد الأكبر لاستقرار حكمها.


💠 باراك رافيد:

من المتوقع أن يلتقي ترامب ونتنياهو مرتين يوم الثلاثاء. سيعقدان اجتماع عمل في الظهيرة، ولاحقًا سيتناولان العشاء مع ميلانيا وسارة، وفقًا لمصدر مطلع على التفاصيل.