📁 آخر الأخبار

الكابتن زياد إبراهيم الكرد ( صاحب أول هدف دولي فلسطيني )


 الكابتن زياد إبراهيم الكرد

 ( صاحب أول هدف دولي فلسطيني ) 


- اسم لمع في ملاعب كرة القدم الفلسطينية ، بعدما كان لاعباً مميزاً ونجماً بازغاً في سماء الملاعب الغزية والعربية والدولية .


- لاعب كرة قدم فلسطيني دولي ، يجيد اللعب في مركز الهجوم  .


-  من مواليد مدينة دير البلح في ١٥ كانون الثاني / يناير ١٩٧٤م .


- كان يطلق عليه لقب المدفعجي .


-  كانت بدايته في الساحات الشعبية ، ثم انتقل للعب في صفوف خدمات خانيونس في أواخر الثمانينات .


- بين خدمات خانيونس وخدمات دير البلح تفتحت مواهبه الذي طالما جلد الحراس بأهدافه الملعونة ، والذي سجل الهدف العماني الأغلى ، يوم أسمع العرب والعجم صوت الكرة الفلسطينية .


- انتقل لصفوف فريق الأهلي الفلسطيني عام ١٩٩٤م  ، وترقى حتى شغل منصب مدير الكرة فيه ، وبذلك خطى خطوة مهمة في طريق النجومية ، حيث برز نجمه وأصبح واحداً من ألمع نجوم كرة القدم الفلسطينية على مر العصور .


 - شارك مع الأهلي الفلسطيني في جميع المشاركات الخارجية .


- عندما أتى قرار اعتزاله كان قد لعب لخمسة من أندية قطاع غزة ، وهو اللاعب الأكثر انتقالاً بين صفوف الفرق ، وإن كانت الفترة التي لعب فيها للأهلي الفلسطيني هي الفترة الأطول .


- لعب مع المنتخب الأولمبي في النرويج ضمن بطولة النرويج لمدة عامين ، وأصبح بعد ذلك مدرباً للصغار في النرويج .


 - كانت محطته الأهم حين لعب ضمن المنتخب الفلسطيني أمام منتخب نجوم فرنسا في مدينة أريحا عام ١٩٩٣م ، بوجود ميشيل بلاتيني والان غيريس ، ودومينيك روشتو ، ومصطفى دحلب ،  ليتم اختياره بعد ذلك ضمن منتخب فلسطين ، الذي لعب أمام الأردن في افتتاح إستاد أريحا الدولي عام ١٩٩٦م .


- شارك مع المنتخب الوطني في جميع البطولات العربية والآسيوية .


- قاد تدريبات الفريق الأول في النادي الأهلي الفلسطيني لفترة وجيزة ، وله الخبرة الدولية والمحلية .


 - سبق له الاحتراف في الوحدات الأردني وفريق آبها السعودي ، ورغم اعتزاله كرة القدم الدولية إلا انه يعتبر هداف المنتخب الوطني الأول ، ويعتبر المهاجم البارع صاحب القدم اليسرى الصاروخية  .


- كانت له تجربة تدريب مع نادي فلسطين ، ونادي المشتل ، ونادي الشمس .


- مسيرته الحافلة بالنجاح والمتميزة ما زالت موضع احترام وتقدير وحفاوة من الشارع الرياضي الفلسطيني .


- سجل هدف التعادل في شباك سوريا ، خلال الدورة العربية التاسعة ، التي أقيمت في عمان العام ١٩٩٩م ، وكان الهدف بمثابة الضوء الأخضر لإيجاد موطئ قدم للكرة الفلسطينية ، حيث توجت بالميدالية البرونزية ، في أول إطلالة لها على محيطها العربي بعد احتجاب قسري طال أمده بسبب الاحتلال ، الذي كان يصر على محاربة أي لون من ألوان الرياضة ، من شأنه التأكيد على هوية وعروبة الشعب الفلسطيني .


- كان اعتزاله اللعب مع المنتخب بعد بطولة التحدي في بنغلادش ، ويومها قرر إلقاء عصا الترحال في الملاعب الدولية ، وأعلن ذلك في مؤتمر صحفي بعد عودته إلى قطاع غزة ، حيث قال  : إنه يجد نفسه مجبراً على إتاحة الفرصة أمام جيل جديد من اللاعبين لأخذ فرصتهم ، وأنه يشعر بأنه يكتفي بما قدمه وبما لعبه على مدار عشرين سنة في عدد من الأندية والمنتخبات ، وأنه سيعمل على المشاركة في دورات تدريبية محلية ودولية من أجل الحصول على شهادات تمكنه من التدريب بشكل رسمي حسب الأصول المتبعة في الاتحادين الأسيوي والدولي .


- مثل فلسطين ورفع رايتها على مدار أكثر من ١٥  عاماً ، وكان واحداً من أفضل ما أنجبتهم الملاعب الفلسطينية .


المصادر  :

- جريدة الأيام .

-  وكالة معا الإخبارية .

-  الحياة الجديدة .

- الدستور الأردنية .

- الميدان الرياضي .

- وكالة صفا .