ومُتَيَّمٌ بالعِشْقِ جَاء يَسألني
قلبي أم عَيْني التي تَهواه ؟
قَريب البالِ و الروح هو مِنِّي
ولا شيء يَشْغَل خاطري إلّاه ؟
بالقربِ دَوماً لا مسافة تبعدني
والعقل في حَضْرَتِكَ قد تآه
ولأن المشاعر بلا صوت..
فنحن دائما نُحب و نتقرب ممن يفهم حديث قلوبنا
فــــ يـــــــا أنـــــــت
إذا ضاق صدرك للحياة فأنني أهديك صدري لروحك موطناً