📁 آخر الأخبار

خلل في صراف أحد البنوك يمنح موظفين مبالغ كبيرة

 تداول عدد من رواد التواصل الاجتماعي فيسبوك بمحافظة الأقصر، منشورا يفيد بأن إحدى ماكينات الصراف الآلي في مدينة أرمنت جنوب الأقصر، حدث بها خلل، وصرفت المبالغ المالية التي يسحبها كل عميل، بالضعف.

وجاء في بالمنشور المتداول  حدث بالفعل فى صعيد مصر، فى ماكينة الصراف الالى ATM بمنطقة سنترال ارمنت، اللى كان يروح يسحب بالكارد الف، كانت بتطلع له 2000 جنيه، وكأن الماكينة حاسة بظروف الناس، واللى بيسحب 2000، الماكينة: عليا الطلاق لتأخذ 4000، محدش واخد منها حاجة".

وتم إرفاق لافتة مع المنشور، دُوِّنَ عليها: " هام وعاجل، على جميع العملاء الذين تم صرف لهم مبالغ بالخطأ يوم الخميس الماضي، بماكينة سنترال أرمنت، رد المبالغ؛ لتجنب المسائلة القانونية " .

وقبل عامين تسبب خلل فني في ماكينة الصراف الآلي بأحد البنوك العاملة في الأراضي الفلسطينية، يوم الجمعة، بصرف مبالغ مالية كبيرة اثناء عملية سحب بعض الموظفين لرواتبهم في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.


وحسب مصادر وتقارير محلية، فان ما حدث هو أن اثنين من الموظفين التابعين للسلطة الفلسطينية ذهبا إلى ماكينة الصراف الآلي للحصول على رواتبهم، فقام صراف البنك الإسلامي الفلسطيني بفرع مدينة خان يونس بصرف مبلغ 45 ألف دولار لأحدهما، و12 ألف دولار للآخر.


وأشار رامي عزارة، مسؤول بمفوضية الشهداء والأسرى والجرحى التابعة لحركة فتح، إن" خللًا حدث في الصراف الآلي تسبب في حدوث الواقعة، ليتحصل الاثنان على هذه المبالغ من الأموال ثم اختفيا سريعًا."


وذكر عزارة في حديث لوسائل الاعلام، أنه استطلع حقيقة الأمر بسؤال عبر "مجموعة خاصة بالموظفين والنشطاء على موقع واتساب"، فأجابه أحد الموظفين المطلعين على حقيقة ما حدث بالبنك أن "الخلل تسبب في أن الموظفين صرفا مبالغ كبيرة.. إدارة البنك أبلغت الشرطة وأعطتهم صور الموظفين وأسمائهم، ولكل الموظفين الذين صار معهم الخلل وسحبوا مصاري (نقود) أزيد مما يستحقون.. والشرطة قامت باستدعائهم لإرجاع المبالغ للبنك".

مصائب قوم عند قومٍ فوائد".. هذه المقولة الشهيرة ستكون أصدق تعبير لما دار اليوم الجمعة 3 يوليو عند البنك الإسلامي الفلسطيني بفرع مدينة خان يونس بقطاع غزة.


وكان ما حدث هو أن اثنين من الموظفين التابعين للسلطة الفلسطينية ذهبا إلى ماكينة الصراف الآلي للحصول على رواتبهم، فقام صراف البنك الآلي بصرف مبلغ 45 ألف دولار لأحدهما، و12 ألف دولار للآخر، وفقًا لما تم تداوله من أخبار في مواقع إخبارية فلسطينية.


تحرت بوابة أخبار اليوم، حقيقة الواقعة، للتأكد من مدى صحتها، وعلمت من مصدرٍ مطلعٍ داخل قطاع غزة أن الواقعة قد تمت بالفعل.


وأشار رامي عزارة، مسؤول بمفوضية الشهداء والأسرى والجرحى التابعة لحركة فتح الفلسطينية، وهو مقيم في قطاع غزة، إلى أن خللًا حدث في الصراف الآلي تسبب في حدوث الواقعة، ليتحصل الاثنان على هذه المبالغ من الأموال ثم اختفيا سريعًا.


وذكر عزارة لـ"بوابة أخبار اليوم"، أنه استطلع حقيقة الأمر بسؤال عبر "مجموعة خاصة بالموظفين والنشطاء على موقع واتساب"، فأجابه أحد الموظفين المطلعين على حقيقة ما حدث بالبنك أن "الخلل تسبب في أن الموظفين صرفا مبالغ كبيرة.. إدارة البنك أبلغت الشرطة وأعطتهم صور الموظفين وأسمائهم، ولكل الموظفين الذين صار معهم الخلل وسحبوا مصاري (نقود) أزيد مما يستحقون.. والشرطة قامت باستدعائهم لإرجاع المبالغ للبنك".