اننا نواجه تجاهل في اسرتنا الوطنية اليوم منها:
• أزمات متتالية يمر بها لبنان لعل أسوأها انهيار العملة الوطنية وفقدانها لأكثر من 85 بالمئة من قيمتها، ما ينذر بانهيار شامل قد ينتج عنه ما لا تحمد عقباه.
_• أيام صعبة للغاية يعيشها لبنان، يئن فيها الشعب تحت وطأة أزمة اقتصادية هي الأسوأ في تاريخه
حيث تتزامن مع انسداد سياسي تسبب في عدم تشكيل حكومة مستقرة حتى اليوم، ما يعرقل الكثير من الخدمات المقدمة للمواطنين ويدفع بالبلاد إلى شفير الانهيار التام..
_و لا ننسى الوضع الصحي و الاقتصادي و المعيشي القاهر على جميع الاصعدة (اقتصاديًا و اجتماعيًا و تربويًا).
فرؤية الوطن تشكل صلة وصل...ما بين التسهيل والتعقيب...
فمشكلة البطالة تخطت الحد الادنى وواجهت صعوبة كبيرة...
في مجتمعنا...
فالهيئة المعيشية اصبحت خانقة للعائلات ان كانت فقيرة او غنية...
فالحياد اصبح موجباً سياسياً...
واجتماعياً واقتصادياً ومعيشياً...
فأننا نحن الشعب نعض على جراحنا لكي نبقى ... ونتحدى صراعات الحياة.... ونقوم بتحاور القيم الاجتماعية.والاخلاقية ...
فرغبة المواطن اليوم ان يعيش في بيئة نظيفة. في بلدٍ جديد....
لا في بلد يدفن ...
وبلدٍ يهُدد ...
فإيجاد حلولاً لهذه الازمة هو الاكثر افتراضاً لمعالجة وضعنا الاقتصادي والمعيشي اليوم...
فلبنان رسالة. للأجيال القادمة...
جسي مراد