أحمد من طولكرم وسلام من كابول، وسلام ذاتها مهجرة من ميعار. وكان إثمهما أن أحبّا بعضهما! فعقدا اليوم قرانهما ولكن الاحتلال منع العائلتين من المشاركة. اتصلت بالغاليين سلام وأحمد، ولم أجد هدية أجمل من كلمات محمود درويش: كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة وجدنا غريبين يوما و كانت سماء الربيع تؤلف نجما ... و نجما و كنت أؤلف فقرة حب.. لعينيك.. غنيتها! يعيش أحمد وسلام وليسقط الحواجز والاحتلال. http://dlvr.it/S0jCZM
http://dlvr.it/S0m0jr
http://dlvr.it/S0qVyx