هل خدع ( الصينيون ) العالم ب ( فيروس كورونا ) ..؟! وأنقذوا اقتصادهم؟!
هذا ما يظنه الامريكيون والاوروبيون، بعد ان باعوا اسهمهم في شركات تكنولوجية ذات القيمة المضافة العالية، بأثمان زهيدة للحكومة الصينية ..!
وحسب هؤلاء، فان القيادة الصينية استخدمت "تكتيكا اقتصاديا" جعل الكل يبتلع الطعم بسهولة، قبل أن يؤكدوا أن الصين لم تلجأ لتطبيق إستراتيجية سياسية عالية، للتخلص من المستثمرين الأوروبيين، وذلك دعما لاقتصاد الصين، الذي سيتجاوز الاقتصاد الامريكي بهذه الخطوة ..!
ولأنها تعلم علم اليقين، أن الأوروبيين والأمريكيين يبحثون عن ذرائع للإيقاع بالاقتصاد الصيني وافلاسه، فقد ضحت الصين ببعض المئات من مواطنيها، عوضا عن ان تضحي بشعب باكمله ..!
إن الصين نجحت من خلال هذا التكتيك في "خداع الجميع"، حيث حصدت حوالي 20 مليار دولار أميركي في ظرف يومين، ونجح الرئيس الصيني في خداع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية على مرأى العالم، ولعب لعبة إقتصادية ذات طابع تكتيكي، لم تخطر ببال أحد.!
فقبل فيروس "كورونا" كانت معظم الأسهم والحصص في المشاريع الإستثمارية بمعامل إنتاج "التكنولوجيا والكيماويات" تعود ملكيتها للمستثمرين الأوروبيين والأمريكيين..!
و هذا يعني أن اكثر من نصف الأرباح من الصناعات التكنولوجية و الكيميائية الخفيفة و الثقيلة، كانت تذهب إلى أياد المستثمرين الاجانب، و ليس إلى الخزينة الصينية، مما كان يؤدي إلى هبوط صرف العملة الصينية "اليوان"..و لم يكن باستطاعة المصرف المركزي الصيني أن يفعل شيئاً أمام السقوط المستمر لليوان..!
حتى انتشرت أنباء عن عدم قدرة الصين على شراء أقنعة للوقاية من انتشار الفيروس القاتل. هذه الشائعات وتصريحات الرئيس الصيني "بأنه غير مستعد لإنقاذ البلاد من الفيروس"، أدت إلى انخفاض حاد في أسعار شراء أسهم شركات صناعة التكنولوجيا في الصين، و قد تسابقت إمبراطوريات المستثمرين "الأجانب" في طرح الأسهم الاستثمارية للبيع بأسعار منخفضة جداً، و بعروض مغرية، "لم يشهد لها مثيل" في التاريخ ..!
انتظرت الحكومة الصينية حتي وصلت أسعار الأسهم الأجنبية إلى حدودها الدنيا "شبه المجانية"، ثم أصدرت أمراً بشرائها . واشترت أسهم الأمريكيين والأوروبيين..!
و لما تيقن ممولو الاستثمارات الأوروبية والأمريكية بأنهم خدعوا، كان الوقت متأخراً جداً، حيث كانت الأسهم في يد الحكومة الصينية، التي بهذه العملية قامت بتاميم اغلب الشركات الاجنبية المنتصبة علي اراضيها بطريقة شبه مجانية، ودون ان تتسسب في ازمة سياسية او اطلاق رصاصة واحدة ..!
المصادر ذاتها، أكدت وأشارت ان "كورونا" هو فيروس "حقيقي"، لكنه ليس بالخطورة المفزعة التي تم الترويج لها عبر العالم ..!
وبدات الصين باخراج المصل المضاد للفيروس، هذا المصل الذي كانت تملكه منذ البداية في رفوف الثلاجات بعد ان نالت مبتغاها ..! رأي والرأي الآخر
#مما_قرأت
كشفت دراسة أجراها فريق من علماء الأوبئة التابعين للحكومة الصينية، عن قدرة فيروس كورونا الجديد "كوفيد 19" على البقاء هائمًا في الهواء لمدة 30 دقيقة على الأقل.
كما تبين للعلماء أن الفيروس الجديد بمقدوره الانتقال لمسافة تصل إلى 4.5 متر، أي أكثر من ضعفي المسافة الآمنة التي تنصح بها السلطات الصحية في جميع أنحاء العالم، بحسب ما نقلت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" عن الباحثين.
ووجد الباحثون أيضًا أنه يمكن أن يبقى على الأسطح التي يسقط عليها رذاذ خارج من الجهاز التنفسي لعدة أيام، مما يزيد من خطر انتقال العدوى إذا قام شخص غير حذر بلمس السطح الملوث ثم فرك وجهه بيده.
يعتمد طول الوقت الذي يستغرقه الفيروس على السطح على عوامل مثل درجة الحرارة ونوع السطح. على سبيل المثال عند 37 درجة مئوية، يمكن أن يدوم الفيروس لمدة يومين إلى ثلاثة أيام على الزجاج أو القماش أو المعدن أو البلاستيك أو الورق.
هذه النتائج، أعلنتها مجموعة بحث رسمية تابعة لمقاطعة خونان وتحقق في حالات الإصابة بكورونا. وتخالف النتائج نصائح السلطات الصحية في جميع أنحاء العالم بأن الناس يجب أن يظلوا على بعد "مسافة آمنة" تتراوح بين متر إلى مترين.
وكتب العلماء في ورقة بحثية نشرت يوم الجمعة الماضي "يمكن التأكيد على أنه في بيئة مغلقة مزودة بتكييف الهواء، فإن مسافة انتقال فيروس كورونا الجديد ستتجاوز المسافة الآمنة المعترف بها عمومًا".
وحذر العلماء من أن الفيروس يمكن أن يعيش أكثر من خمسة أيام في البراز البشري أو السوائل الجسدية. وقالوا إن الدراسة تثبت أهمية غسل الأيدي وارتداء أقنعة الوجه في الأماكن العامة لأن الفيروس يمكن أن يظل في الهواء المرتبط بجزيئات القطيرات الدقيقة.
هذا ما يظنه الامريكيون والاوروبيون، بعد ان باعوا اسهمهم في شركات تكنولوجية ذات القيمة المضافة العالية، بأثمان زهيدة للحكومة الصينية ..!
وحسب هؤلاء، فان القيادة الصينية استخدمت "تكتيكا اقتصاديا" جعل الكل يبتلع الطعم بسهولة، قبل أن يؤكدوا أن الصين لم تلجأ لتطبيق إستراتيجية سياسية عالية، للتخلص من المستثمرين الأوروبيين، وذلك دعما لاقتصاد الصين، الذي سيتجاوز الاقتصاد الامريكي بهذه الخطوة ..!
ولأنها تعلم علم اليقين، أن الأوروبيين والأمريكيين يبحثون عن ذرائع للإيقاع بالاقتصاد الصيني وافلاسه، فقد ضحت الصين ببعض المئات من مواطنيها، عوضا عن ان تضحي بشعب باكمله ..!
إن الصين نجحت من خلال هذا التكتيك في "خداع الجميع"، حيث حصدت حوالي 20 مليار دولار أميركي في ظرف يومين، ونجح الرئيس الصيني في خداع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية على مرأى العالم، ولعب لعبة إقتصادية ذات طابع تكتيكي، لم تخطر ببال أحد.!
فقبل فيروس "كورونا" كانت معظم الأسهم والحصص في المشاريع الإستثمارية بمعامل إنتاج "التكنولوجيا والكيماويات" تعود ملكيتها للمستثمرين الأوروبيين والأمريكيين..!
و هذا يعني أن اكثر من نصف الأرباح من الصناعات التكنولوجية و الكيميائية الخفيفة و الثقيلة، كانت تذهب إلى أياد المستثمرين الاجانب، و ليس إلى الخزينة الصينية، مما كان يؤدي إلى هبوط صرف العملة الصينية "اليوان"..و لم يكن باستطاعة المصرف المركزي الصيني أن يفعل شيئاً أمام السقوط المستمر لليوان..!
حتى انتشرت أنباء عن عدم قدرة الصين على شراء أقنعة للوقاية من انتشار الفيروس القاتل. هذه الشائعات وتصريحات الرئيس الصيني "بأنه غير مستعد لإنقاذ البلاد من الفيروس"، أدت إلى انخفاض حاد في أسعار شراء أسهم شركات صناعة التكنولوجيا في الصين، و قد تسابقت إمبراطوريات المستثمرين "الأجانب" في طرح الأسهم الاستثمارية للبيع بأسعار منخفضة جداً، و بعروض مغرية، "لم يشهد لها مثيل" في التاريخ ..!
انتظرت الحكومة الصينية حتي وصلت أسعار الأسهم الأجنبية إلى حدودها الدنيا "شبه المجانية"، ثم أصدرت أمراً بشرائها . واشترت أسهم الأمريكيين والأوروبيين..!
و لما تيقن ممولو الاستثمارات الأوروبية والأمريكية بأنهم خدعوا، كان الوقت متأخراً جداً، حيث كانت الأسهم في يد الحكومة الصينية، التي بهذه العملية قامت بتاميم اغلب الشركات الاجنبية المنتصبة علي اراضيها بطريقة شبه مجانية، ودون ان تتسسب في ازمة سياسية او اطلاق رصاصة واحدة ..!
المصادر ذاتها، أكدت وأشارت ان "كورونا" هو فيروس "حقيقي"، لكنه ليس بالخطورة المفزعة التي تم الترويج لها عبر العالم ..!
وبدات الصين باخراج المصل المضاد للفيروس، هذا المصل الذي كانت تملكه منذ البداية في رفوف الثلاجات بعد ان نالت مبتغاها ..! رأي والرأي الآخر
#مما_قرأت
كشفت دراسة أجراها فريق من علماء الأوبئة التابعين للحكومة الصينية، عن قدرة فيروس كورونا الجديد "كوفيد 19" على البقاء هائمًا في الهواء لمدة 30 دقيقة على الأقل.
كما تبين للعلماء أن الفيروس الجديد بمقدوره الانتقال لمسافة تصل إلى 4.5 متر، أي أكثر من ضعفي المسافة الآمنة التي تنصح بها السلطات الصحية في جميع أنحاء العالم، بحسب ما نقلت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" عن الباحثين.
ووجد الباحثون أيضًا أنه يمكن أن يبقى على الأسطح التي يسقط عليها رذاذ خارج من الجهاز التنفسي لعدة أيام، مما يزيد من خطر انتقال العدوى إذا قام شخص غير حذر بلمس السطح الملوث ثم فرك وجهه بيده.
يعتمد طول الوقت الذي يستغرقه الفيروس على السطح على عوامل مثل درجة الحرارة ونوع السطح. على سبيل المثال عند 37 درجة مئوية، يمكن أن يدوم الفيروس لمدة يومين إلى ثلاثة أيام على الزجاج أو القماش أو المعدن أو البلاستيك أو الورق.
هذه النتائج، أعلنتها مجموعة بحث رسمية تابعة لمقاطعة خونان وتحقق في حالات الإصابة بكورونا. وتخالف النتائج نصائح السلطات الصحية في جميع أنحاء العالم بأن الناس يجب أن يظلوا على بعد "مسافة آمنة" تتراوح بين متر إلى مترين.
وكتب العلماء في ورقة بحثية نشرت يوم الجمعة الماضي "يمكن التأكيد على أنه في بيئة مغلقة مزودة بتكييف الهواء، فإن مسافة انتقال فيروس كورونا الجديد ستتجاوز المسافة الآمنة المعترف بها عمومًا".
وحذر العلماء من أن الفيروس يمكن أن يعيش أكثر من خمسة أيام في البراز البشري أو السوائل الجسدية. وقالوا إن الدراسة تثبت أهمية غسل الأيدي وارتداء أقنعة الوجه في الأماكن العامة لأن الفيروس يمكن أن يظل في الهواء المرتبط بجزيئات القطيرات الدقيقة.