يتداول اصحاب مواقع التواصل الاجتماعي قصة هولاكو والمستعصم بالله الخليففة العباسي ولا ندري ان كانت القصة حقيقية ام لا وهي بحاجة إلى توثيق :
يوم دخل هولاكو بغداد قتل العلماء و التجار والقضاة وقال لجنوده ابقوا المستعصم حيا حتى يدلنا على اماكن كنوزه
و ذهب المستعصم بالله معهم و دلهم على مخابىء الذهب و الفضة و النفائس و كل المقتنيات الثمينة فى داخل و خارج قصوره و منها ما كان يستحيل ان يصل اليه المغول بدونه حتى انه ارشدهم الى نهر مطمور من الذهب المصبوب والمتجمد .. لا يعلم احد بمكانه
فقال له هولاكو لو كنت أعطيت هذا المال لشعبك لكانوا حموك مني ...
لم يبكي المستعصم على الكنوز و الاموال و لكنه بكي حين أخذ هولاكو يستعرض الجواري الحسان وعددهن 700 زوجة وسرية وألف خادمة وأخذ الخليفة يتضرع إلى هولاكو قائلا " مُنّ على بأهل حرمي اللائي لم تطلع عليهن الشمس والقمر "
ضحك هولاكو من قول المستعصم و أمر أن يضعوه فى شوال ( كيس من الخيش ) وامر جنوده بأن يضربوه ركلا بالاقدام حتى الموت
يقول المؤرخون أن ما جمعه بنو العباس فى خمسة قرون أخذه هولاكو فى ليلة واحده .
و سيقول المؤرخون ما كان يكفى الامة العربية لعدة قرون أخذه ترامب فى ليلة واحدة
ولو أنفقت الانظمة العربية كل هذه الأموال على التعليم والبحث العلمي ومساندة بعضها البعض لكانت أقوى الامم
فما اشبه اليوم بالبارحة ...
يوم دخل هولاكو بغداد قتل العلماء و التجار والقضاة وقال لجنوده ابقوا المستعصم حيا حتى يدلنا على اماكن كنوزه
و ذهب المستعصم بالله معهم و دلهم على مخابىء الذهب و الفضة و النفائس و كل المقتنيات الثمينة فى داخل و خارج قصوره و منها ما كان يستحيل ان يصل اليه المغول بدونه حتى انه ارشدهم الى نهر مطمور من الذهب المصبوب والمتجمد .. لا يعلم احد بمكانه
فقال له هولاكو لو كنت أعطيت هذا المال لشعبك لكانوا حموك مني ...
لم يبكي المستعصم على الكنوز و الاموال و لكنه بكي حين أخذ هولاكو يستعرض الجواري الحسان وعددهن 700 زوجة وسرية وألف خادمة وأخذ الخليفة يتضرع إلى هولاكو قائلا " مُنّ على بأهل حرمي اللائي لم تطلع عليهن الشمس والقمر "
ضحك هولاكو من قول المستعصم و أمر أن يضعوه فى شوال ( كيس من الخيش ) وامر جنوده بأن يضربوه ركلا بالاقدام حتى الموت
يقول المؤرخون أن ما جمعه بنو العباس فى خمسة قرون أخذه هولاكو فى ليلة واحده .
و سيقول المؤرخون ما كان يكفى الامة العربية لعدة قرون أخذه ترامب فى ليلة واحدة
ولو أنفقت الانظمة العربية كل هذه الأموال على التعليم والبحث العلمي ومساندة بعضها البعض لكانت أقوى الامم
فما اشبه اليوم بالبارحة ...