خِلال كلمة الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار في الجُمعة ال80 بمخيم العودة شرق محافظة خانيونس *أكد الأمين العام لحركة الأحرار الفلسطينية أ.خالد أبو هلال على ما يلي:*
● تنتفض غزة في هذه الجُمعة المباركة من مسيرات العودة وكسر الحصار والتي بعنوان "أسرانا..أقصانا..قادمون" لتحمل مجموعة من الرسائل تستند إلى ثلاث جبهات فلسطينية منتصرة تناطح فيها كفنا العزلاء مخرزهم المُدجج بالسلاح.
● أولها جبهة غزة العِزة مخزون الكرامة وقلعة المقاومة وجبل الصبر والصمود الشامخ عِزة وكرامة، والتي تُمثِل نبض المقاومة وروح الإصرار والتحدي في مسيرة الصراع مع العدو الصهيوني المُجرِم.
● من جبهة غزة المنتصرة دوماً بإذن الله ️نوجه رسالتنا لجبهتين من جبهات العِزة والكرامة وهما أسرانا الأبطال الذين يرابطون على الثغر الأول من ثغور الوطن ويسطرون بصمودهم وأمعائهم الخاوية وأجسادهم وأرواحهم أروع ملاحم البطولة والفداء ويقدمون التضحيات ويسجلون الانتصارات، لنؤكد أن قداسة قضيتكم كقداسة المسجد الأقصى المبارك، ونقول إنا قادمون بمقاومتنا لكسر قيد أسرانا وحماية مسرى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
● وأقصانا دُرّة تاج الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية، الذي يتعرض للمؤامرات ويواجه التقسيم الزماني والمكاني والاقتحامات المستمرة، ويستباح على مدار الساعة ويقيم فيه الصهاينة طقوساً تلموذية ويدنسون هذا المكان الطاهر المقدَّس تمهيداً لهدمه وإقامة هيكلهم المزعوم على أنقاضه.
● رسالتنا لأسرانا الأبطال أن شعبنا الفلسطيني في كافة أماكن تواجده لن يكل ولن يمل من رفع راية حقوقكم ونصرتكم ودعمكم وإسنادكم مهما كانت التضحيات.
● في هذا المقام لا يفوتنا أن نتوجه بالتحية لكل أسرانا الأبطال والمضربين عن الطعام ولعنوان من عناوين نضالات وتضحيات أسرانا الأسير المُجاهِد/طارق قعدان الذي لازال يواصل إضرابه عن الطعام ويواجه السجان بعزيمة وإرادة فولاذية لا تنكسر، والأسيرة الأردنية المُجاهِدة/ هبة اللبدي التي رسمت عنواناً عربياً يُعزز هذا الأداء الفلسطيني المُقاوِم.
● تحية لأهلنا المرابطين والمرابطات في القدس الذين يقدمون التضحيات ويدافعون بأجسادهم الطاهرة عن الأقصى المبارك.
● في هذه الظروف العصيبة التي تتعرض فيها القضية الفلسطينية للتصفية لازال شعبنا الفلسطيني ينتظر إرادة وطنية جامعة تبدأ بإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة على أساس الرؤية الوطنية الجامعة.
*المكتب الإعلامي*
25-10-2019
● تنتفض غزة في هذه الجُمعة المباركة من مسيرات العودة وكسر الحصار والتي بعنوان "أسرانا..أقصانا..قادمون" لتحمل مجموعة من الرسائل تستند إلى ثلاث جبهات فلسطينية منتصرة تناطح فيها كفنا العزلاء مخرزهم المُدجج بالسلاح.
● أولها جبهة غزة العِزة مخزون الكرامة وقلعة المقاومة وجبل الصبر والصمود الشامخ عِزة وكرامة، والتي تُمثِل نبض المقاومة وروح الإصرار والتحدي في مسيرة الصراع مع العدو الصهيوني المُجرِم.
● من جبهة غزة المنتصرة دوماً بإذن الله ️نوجه رسالتنا لجبهتين من جبهات العِزة والكرامة وهما أسرانا الأبطال الذين يرابطون على الثغر الأول من ثغور الوطن ويسطرون بصمودهم وأمعائهم الخاوية وأجسادهم وأرواحهم أروع ملاحم البطولة والفداء ويقدمون التضحيات ويسجلون الانتصارات، لنؤكد أن قداسة قضيتكم كقداسة المسجد الأقصى المبارك، ونقول إنا قادمون بمقاومتنا لكسر قيد أسرانا وحماية مسرى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
● وأقصانا دُرّة تاج الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية، الذي يتعرض للمؤامرات ويواجه التقسيم الزماني والمكاني والاقتحامات المستمرة، ويستباح على مدار الساعة ويقيم فيه الصهاينة طقوساً تلموذية ويدنسون هذا المكان الطاهر المقدَّس تمهيداً لهدمه وإقامة هيكلهم المزعوم على أنقاضه.
● رسالتنا لأسرانا الأبطال أن شعبنا الفلسطيني في كافة أماكن تواجده لن يكل ولن يمل من رفع راية حقوقكم ونصرتكم ودعمكم وإسنادكم مهما كانت التضحيات.
● في هذا المقام لا يفوتنا أن نتوجه بالتحية لكل أسرانا الأبطال والمضربين عن الطعام ولعنوان من عناوين نضالات وتضحيات أسرانا الأسير المُجاهِد/طارق قعدان الذي لازال يواصل إضرابه عن الطعام ويواجه السجان بعزيمة وإرادة فولاذية لا تنكسر، والأسيرة الأردنية المُجاهِدة/ هبة اللبدي التي رسمت عنواناً عربياً يُعزز هذا الأداء الفلسطيني المُقاوِم.
● تحية لأهلنا المرابطين والمرابطات في القدس الذين يقدمون التضحيات ويدافعون بأجسادهم الطاهرة عن الأقصى المبارك.
● في هذه الظروف العصيبة التي تتعرض فيها القضية الفلسطينية للتصفية لازال شعبنا الفلسطيني ينتظر إرادة وطنية جامعة تبدأ بإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة على أساس الرؤية الوطنية الجامعة.
*المكتب الإعلامي*
25-10-2019