أسباب مرض الزهايمر بين البيئة والوراثة
أسباب مرض الزهايمر:
- ارتفاع ضغط الدم.
- ارتفاع نسبة الكوليسترول.
- ارتفاع مستوى السكر في الدم.
- النظام الغذائي الغني بالدهنيات.
- نمط الحياة الخالي من النشاط الجسدي ومن العلاقات الاجتماعية.
أعراض الزهايمر:
- يكررون العبارات والأسئلة مرارًا وتكرارًا.
- ينسون المحادثات أو المواعيد أو الأحداث.
- يضعون الممتلكات في غير أماكنها.
- الضياع في أماكن مألوفة.
- ينسَون أسماء أفراد الأسرة.
- يواجهون صعوبة في العثور على الكلمات الصحيحة لتعريف الأشياء أو التعبير عن الأفكار .
تتعلق أسباب مرض الزهايمر بارتفاع ضغط الدم، ارتفاع نسبة الكوليسترول، ارتفاع مستوى السكر في الدم، النظام الغذائي الغني بالدهنيات، نمط الحياة الخالي من النشاط الجسدي ومن العلاقات الاجتماعية.
أسباب مرض الزهايمر بين البيئة والوراثة
هل ستصاب بمرض الزهايمر؟ قد يحمل أخصائيو الأمراض الوراثية في جعبتهم الإجابة على تساؤلك هذا. فقد أظهرت دراسة أجريت على توائم متشابهة أن الجينات التي تنتقل إلينا عبر الوراثة، هي المسؤولة الأساسية عن إحتمالات الإصابة بمرض الزهايمر. وقد فوجئ الباحثون بهذه النتائج، إذ على الرغم من أن مرض الزهايمر يعتبر مرضاً وراثياً، إلا أن الباحثين زعموا بأن 50% من نسبة خطر الإصابة تتعلق بعوامل بيئية، قد نصادفها في مرحلة ما في حياتنا، أو بأمور نقوم بها أو لا نقوم بها، أو نتيجة لإصابتنا بأمراض معينة.
لكن دراسة عالمية أجريت في السويد، وشملت 12,000 زوجا من التوائم، كانت 25% منها توائم متشابهة، قد أظهرت أن العوامل الوراثية كانت مسؤولة عن 80% من الفئة التي كانت معرضة لخطر الإصابة بأسباب مرض الزهايمر.
يتضح من نتائج هذه الدراسة أن العوامل الوراثية تلعب دوراً أكثر أهمية في زيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر، مقارنةً بالعوامل البيئية. وهذا يعني أن أفراد العائلة الذين لديهم أقرباء يعانون من مرض الزهايمر هم أكثر عرضة بكثير للإصابة بالمرض، مقارنةً بأولئك الذين ليس لديهم أقرباء يعانون من هذا المرض. لكن هذا لا يعني أن كل من لديه قريب مصاب بهذا المرض محكوم عليه بالإصابة به أيضاً، حتى وإن كان المصاب هو أحد التوأمين المتشابهين.
بحث العلماء عن توائم فوق سن الـ 65 عاما يعانون من الخرف، بحيث يكون أحد التوائم مصاباً بالزهايمر، ومن ثم قاموا بفحص كل التوائم المصابين بالخرف للتحقق من حقيقة ما إذا كان مصدر الخرف هو من أسباب مرض الزهايمر. كان في متناول الباحثين معلومات كثيرة حول التاريخ الطبي ونمط الحياة لكل واحد من المشاركين في البحث.
وجد الباحثون أن العوامل الوراثية مسؤولة عن 80% من احتمالات خطر الإصابة بمرض الزهايمر. أما العوامل البيئية، التي لم تكن متطابقة لدى التوائم، فقد كانت مسؤولة عن 20% من احتمالات خطر الإصابة بهذا المرض، كما كان متوقعاً.
إلا أنه حتى بين التوائم المتشابهين، الذين يملكون المواد الوراثية ذاتها، فإن إصابة أحدهما بمرض الزهايمر لا تعني بالضرورة حتمية إصابة التوأم الاخر بهذا المرض أيضاً.
أسباب مرض الزهايمر:
- ارتفاع ضغط الدم.
- ارتفاع نسبة الكوليسترول.
- ارتفاع مستوى السكر في الدم.
- النظام الغذائي الغني بالدهنيات.
- نمط الحياة الخالي من النشاط الجسدي ومن العلاقات الاجتماعية.
أعراض الزهايمر:
- يكررون العبارات والأسئلة مرارًا وتكرارًا.
- ينسون المحادثات أو المواعيد أو الأحداث.
- يضعون الممتلكات في غير أماكنها.
- الضياع في أماكن مألوفة.
- ينسَون أسماء أفراد الأسرة.
- يواجهون صعوبة في العثور على الكلمات الصحيحة لتعريف الأشياء أو التعبير عن الأفكار .
تتعلق أسباب مرض الزهايمر بارتفاع ضغط الدم، ارتفاع نسبة الكوليسترول، ارتفاع مستوى السكر في الدم، النظام الغذائي الغني بالدهنيات، نمط الحياة الخالي من النشاط الجسدي ومن العلاقات الاجتماعية.
أسباب مرض الزهايمر بين البيئة والوراثة
هل ستصاب بمرض الزهايمر؟ قد يحمل أخصائيو الأمراض الوراثية في جعبتهم الإجابة على تساؤلك هذا. فقد أظهرت دراسة أجريت على توائم متشابهة أن الجينات التي تنتقل إلينا عبر الوراثة، هي المسؤولة الأساسية عن إحتمالات الإصابة بمرض الزهايمر. وقد فوجئ الباحثون بهذه النتائج، إذ على الرغم من أن مرض الزهايمر يعتبر مرضاً وراثياً، إلا أن الباحثين زعموا بأن 50% من نسبة خطر الإصابة تتعلق بعوامل بيئية، قد نصادفها في مرحلة ما في حياتنا، أو بأمور نقوم بها أو لا نقوم بها، أو نتيجة لإصابتنا بأمراض معينة.
لكن دراسة عالمية أجريت في السويد، وشملت 12,000 زوجا من التوائم، كانت 25% منها توائم متشابهة، قد أظهرت أن العوامل الوراثية كانت مسؤولة عن 80% من الفئة التي كانت معرضة لخطر الإصابة بأسباب مرض الزهايمر.
يتضح من نتائج هذه الدراسة أن العوامل الوراثية تلعب دوراً أكثر أهمية في زيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر، مقارنةً بالعوامل البيئية. وهذا يعني أن أفراد العائلة الذين لديهم أقرباء يعانون من مرض الزهايمر هم أكثر عرضة بكثير للإصابة بالمرض، مقارنةً بأولئك الذين ليس لديهم أقرباء يعانون من هذا المرض. لكن هذا لا يعني أن كل من لديه قريب مصاب بهذا المرض محكوم عليه بالإصابة به أيضاً، حتى وإن كان المصاب هو أحد التوأمين المتشابهين.
بحث العلماء عن توائم فوق سن الـ 65 عاما يعانون من الخرف، بحيث يكون أحد التوائم مصاباً بالزهايمر، ومن ثم قاموا بفحص كل التوائم المصابين بالخرف للتحقق من حقيقة ما إذا كان مصدر الخرف هو من أسباب مرض الزهايمر. كان في متناول الباحثين معلومات كثيرة حول التاريخ الطبي ونمط الحياة لكل واحد من المشاركين في البحث.
وجد الباحثون أن العوامل الوراثية مسؤولة عن 80% من احتمالات خطر الإصابة بمرض الزهايمر. أما العوامل البيئية، التي لم تكن متطابقة لدى التوائم، فقد كانت مسؤولة عن 20% من احتمالات خطر الإصابة بهذا المرض، كما كان متوقعاً.
إلا أنه حتى بين التوائم المتشابهين، الذين يملكون المواد الوراثية ذاتها، فإن إصابة أحدهما بمرض الزهايمر لا تعني بالضرورة حتمية إصابة التوأم الاخر بهذا المرض أيضاً.