صورة ( استر ) الذي يعد من اكبر ضباط الموساد ...
أعدمه الفدائيون في قبرص و وضعوا جثته على مقدمة السفينه ليوم كامل ليكون عبره للموساد في أكبر عملية فدائية تجسسية نفذتها حركة فتح ...
واليكم تفاصيل العملية :
عام 1985 تمكنت مجموعة من قوات فتح في قبرص واثناء توجهها الى لبنان عن طريق البحر وكان هناك قرار من ابو عمار بعودة المقاتلين الى لبنان بحرا وتحولت قبرص الى ساحة مطاردة ورصد بين الثورة والموساد وقام الموساد بالفعل من معرفة بعض رحلات المقاتلين والقاء القبض عليهم في عرض البحر وكانت قيادة العمليات للموساد على ظهر يخت يرسو على ميناء ليماسول وكانت غرفة العمليات مكونه من اربعة ضباط في الموساد بالاضافة الى استر او سيلفيا والذي كان يعد من اكبر ضباط الموساد تعرفت المجموعة على سيلفيا واوهموهم بصيد ثمين ورغبتهم بالسفر الى لبنان وما فتح شهية الموساد ان مجموعة مقاتلين فتح كانت تضم المناضل كريستيان وهو بريطاني الاصل وفدائي في الثورة
ونجحت الخطة بأن استدرجوا كامل غرفة العمليات للموساد للاجتماع على ظهر اليخت وتمت عملية اقتحامة واحتجازهم كرهائن للمطالبة باطلاق سراح اسرى وقامت الدنيا ولم تقعد وتدخلت وساطات ومنها السفير المصري في قبرص وحذرت المجموعة من اي عملية غدر
وعندما احست المجموعة بوصول وحدة كوماندوز صهيونية الى قبرص
نفذت المجموعة اولا عملية الاعدام لاستر ووضعته على مقدمة المركب يوم كامل وذلك انتقاما لابو حسن سلامة وقامت المجموعه بعد ذلك بتنفيذ حكم الاعدام بباقي المجموعة الصهيونية وتسليم انفسهم للحكومه القبرصية
أعدمه الفدائيون في قبرص و وضعوا جثته على مقدمة السفينه ليوم كامل ليكون عبره للموساد في أكبر عملية فدائية تجسسية نفذتها حركة فتح ...
واليكم تفاصيل العملية :
عام 1985 تمكنت مجموعة من قوات فتح في قبرص واثناء توجهها الى لبنان عن طريق البحر وكان هناك قرار من ابو عمار بعودة المقاتلين الى لبنان بحرا وتحولت قبرص الى ساحة مطاردة ورصد بين الثورة والموساد وقام الموساد بالفعل من معرفة بعض رحلات المقاتلين والقاء القبض عليهم في عرض البحر وكانت قيادة العمليات للموساد على ظهر يخت يرسو على ميناء ليماسول وكانت غرفة العمليات مكونه من اربعة ضباط في الموساد بالاضافة الى استر او سيلفيا والذي كان يعد من اكبر ضباط الموساد تعرفت المجموعة على سيلفيا واوهموهم بصيد ثمين ورغبتهم بالسفر الى لبنان وما فتح شهية الموساد ان مجموعة مقاتلين فتح كانت تضم المناضل كريستيان وهو بريطاني الاصل وفدائي في الثورة
ونجحت الخطة بأن استدرجوا كامل غرفة العمليات للموساد للاجتماع على ظهر اليخت وتمت عملية اقتحامة واحتجازهم كرهائن للمطالبة باطلاق سراح اسرى وقامت الدنيا ولم تقعد وتدخلت وساطات ومنها السفير المصري في قبرص وحذرت المجموعة من اي عملية غدر
وعندما احست المجموعة بوصول وحدة كوماندوز صهيونية الى قبرص
نفذت المجموعة اولا عملية الاعدام لاستر ووضعته على مقدمة المركب يوم كامل وذلك انتقاما لابو حسن سلامة وقامت المجموعه بعد ذلك بتنفيذ حكم الاعدام بباقي المجموعة الصهيونية وتسليم انفسهم للحكومه القبرصية