أعلن وزير الخارجية والمغتربين الدكتور رياض المالكي، رفض #دولة_فلسطين القاطع لخطة السلام الأمريكية والمعروفة إعلاميا بـ ( #صفقة_القرن )، التي تعتزم الإدارة الأمريكية الكشف عنها عقب شهر رمضان، واصفا أياها بـ"وثيقة استسلام".
جاء ذلك في كلمة ألقاها المالكي، خلال جلسة بمجلس الأمن الدولي عقدت الخميس، بعنوان "المستوطنات والمستوطنون الإسرائيليون: جوهر الاحتلال والحماية الأزمة وعرقلة السلام".
وقال المالكي: "إن الطريق الوحيد لتحقيق السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط، يستند إلى المعايير الدولية وقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة".
و"صفقة القرن"؛ هي خطة سلام تعدها واشنطن يتردد أنها تقوم على إجبار الفلسطينيين، بمساعدة دول عربية، على تقديم تنازلات مجحفة لصالح إسرائيل، بينها وضع مدينة القدس المحتلة وحق عودة اللاجئين.
وأضاف المالكي: "عندما تدّعي الولايات المتحدة أن القدس عاصمة لإسرائيل، وتدّعي أن ذلك لا يعد خرقا للقانون الدولي، فلا يمكن لنا أن ننخرط في خطتها للسلام".
وتابع: "لا نعترف أصلا أن بما ستقوم به.. وخطة السلام التي ستطرحها وثيقة استسلام بالنسبة لنا، ولا يمكن قبولها".
وشدد على أن "الشعب الفلسطيني يريد حرية كاملة، وليس مشروطة، يريد سيادة كاملة على أرضه وليس حكما ذاتيا".
جاء ذلك في كلمة ألقاها المالكي، خلال جلسة بمجلس الأمن الدولي عقدت الخميس، بعنوان "المستوطنات والمستوطنون الإسرائيليون: جوهر الاحتلال والحماية الأزمة وعرقلة السلام".
وقال المالكي: "إن الطريق الوحيد لتحقيق السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط، يستند إلى المعايير الدولية وقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة".
و"صفقة القرن"؛ هي خطة سلام تعدها واشنطن يتردد أنها تقوم على إجبار الفلسطينيين، بمساعدة دول عربية، على تقديم تنازلات مجحفة لصالح إسرائيل، بينها وضع مدينة القدس المحتلة وحق عودة اللاجئين.
وأضاف المالكي: "عندما تدّعي الولايات المتحدة أن القدس عاصمة لإسرائيل، وتدّعي أن ذلك لا يعد خرقا للقانون الدولي، فلا يمكن لنا أن ننخرط في خطتها للسلام".
وتابع: "لا نعترف أصلا أن بما ستقوم به.. وخطة السلام التي ستطرحها وثيقة استسلام بالنسبة لنا، ولا يمكن قبولها".
وشدد على أن "الشعب الفلسطيني يريد حرية كاملة، وليس مشروطة، يريد سيادة كاملة على أرضه وليس حكما ذاتيا".