#خلع_البنطلونات و #الأحضان".. #وقائع خدشت #الحياء العام داخل #الحرم_الجامعي بمصر شهدت واقعة إجبار الدكتور إمام رمضان، أستاذ مساعد في جامعة الأزهر بمصر، طلبة على خلع ملابسهم أمام زملائهم مع تهديدهم بأن من سيتمنع عن ذلك سيرسب في المادة، ومن يفعل هذا الأمر سيعطيه تقدير امتياز، تطورا جديدا بعد ظهور الدكتور حشمت عبدالحكم، عميد كلية التربية، في مؤتمر دولي بالكلية محل الواقعة، بعنوان "التعليم قبل الجامعي الأزهري والعام"، ليؤكد الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس جامعة الأزهر في تصريح لصحيفة "الوطن" المحلية إنه جرى تحويل كل من لهم علاقة بالواقعة إلى التحقيق، العميد والوكيل والأستاذ صاحب الواقعة، ولم يصدر فصل للجميع كما فهم البعض.
هذه ليست الواقعة الأولى لخدش الحياء العام في الحرم الجامعي، حيث احتفل طالبان بكلية الحقوق بجامعة طنطا، بخطوبتهما رسميا في مدينة بسيون، وتسببت صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، التي تظهرهما يحتضنان بعضهما داخل حرم جامعة طنطا، مما أدى لقرار من إدارة الجامعة بفصلهما من الدراسة.
كما أحال الدكتور أشرف عبدالباسط، رئيس جامعة المنصورة، طالب احتضن زميلته داخل الحرم الجامعي لمجلس التأديب بكلية الحقوق، وكانت مواقع التواصل الاجتماعي تداولت مقطع فيديو لطالب يحتضن زميلته بحرم جامعة المنصورة بعدما قدم لها "بوكيه ورد"، وأظهر المقطع فتاة تغمض عينيها وينتظرها شاب آخر وخلف ظهره "البوكيه"، بينما يقوم أصدقاؤهما بتوجيه الفتاة لتصل للشاب، وعندما وصلت وفتحت عينيها وجدت الشاب يركع على إحدى ركبتيه ويقدم لها الورود، وما إن تقترب منه حتى يحتضنها ويدور بها في المكان، وسط تصفيق الطلاب.
هذه ليست الواقعة الأولى لخدش الحياء العام في الحرم الجامعي، حيث احتفل طالبان بكلية الحقوق بجامعة طنطا، بخطوبتهما رسميا في مدينة بسيون، وتسببت صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، التي تظهرهما يحتضنان بعضهما داخل حرم جامعة طنطا، مما أدى لقرار من إدارة الجامعة بفصلهما من الدراسة.
كما أحال الدكتور أشرف عبدالباسط، رئيس جامعة المنصورة، طالب احتضن زميلته داخل الحرم الجامعي لمجلس التأديب بكلية الحقوق، وكانت مواقع التواصل الاجتماعي تداولت مقطع فيديو لطالب يحتضن زميلته بحرم جامعة المنصورة بعدما قدم لها "بوكيه ورد"، وأظهر المقطع فتاة تغمض عينيها وينتظرها شاب آخر وخلف ظهره "البوكيه"، بينما يقوم أصدقاؤهما بتوجيه الفتاة لتصل للشاب، وعندما وصلت وفتحت عينيها وجدت الشاب يركع على إحدى ركبتيه ويقدم لها الورود، وما إن تقترب منه حتى يحتضنها ويدور بها في المكان، وسط تصفيق الطلاب.