قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، إن الرئيس محمود عباس، صادق على توزيع المهام والدوائر على أعضاء اللجنة التنفيذية للمنظمة والتي جاءت كالتالي:
1. الرئيس محمود عباس: رئيس اللجنة التنفيذية للمنظمة ورئيس الصندوق القومي.
2. صائب عريقات: أمين سر اللجنة التنفيذية للمنظمة ورئيس دائرة شؤون المفاوضات.
3. الدكتورة حنان عشراوي: رئيساً للدائرة الدبلوماسية والسياسية العامة.
4. أحمد مجدلاني: رئيس دائرة العمل والتخطيط الفلسطيني.
5. تيسير خالد: عضو لجنة تنفيذية
6. صالح رأفت: رئيس الدائرة العسكرية والأمنية.
7. واصل أبو يوسف: رئيس دائرة التنظيمات الشعبية.
8. عزام الأحمد: رئيس دائرة الشؤون العربية والبرلمانية.
9. زياد أبو عمرو: رئيس دائرة العلاقات الدولية
10. بسام الصالحي: رئيس دائرة الشؤون الاجتماعية.
11. عدنان الحسيني: رئيس دائرة شؤون القدس.
12. أحمد أبو هولي: رئيس دائرة شؤون اللاجئين.
13. علي أبو زهري: رئيس دائرة التربية والتعليم
14. فيصل عرنكي: رئيس دائرة التنمية البشرية
15. أحمد بيوض التميمي: رئيس دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني
16. تتبع دائرة شؤون المغتربين لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بشكل مباشر
17. تقوم أمانة السر بمتابعة ملف الشهداء والجرحى مع الجهات المختصة.
وأصدر الرئيس عباس قراراً بتكليف الدكتور نبيل شعث بإدارة دائرة شؤون المغترببين مؤقتاً وإلغاء أي قرار يتعارض مع ذلك.
كما قررت اللجنة التنفيذية تشكيل لجنة لتفعيل دوائر ومؤسسات منظمة التحرير الفلسطينة، واستقلاليتها وإلغاء كل ما يتناقض مع القوانين والأنظمة، وبما يشمل النظامين الإداري والمالي على النحو التالي:
1. تيسير خالد رئيساً.
2. الدكتور أحمد مجدلاني.
3. عزام الأحمد.
4. بسام الصالحي.
5 . أحمد أبو هولي.
6. فيصل عركني.
7. رمزي خوري.
وشكلت اللجنة التنفيذية لجنة عليا لمتابعة كل ما يتعلق بالمحافظة على تفويض وعمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (U.N.R.W.A)، وتوفير الدعم المالي لها لتمكينها من النهوض بمسؤولياتها، على النحو التالي:
1. الدكتور أحمد أبو هولي، رئيسا.
2. الدكتور أحمد مجدلاني.
3. عزام الأحمد.
4. زياد أبو عمرو.
5. فيصل عرنكي.
6. بسام الصالحي.
وأقرت اللجنة التنفيذية التقرير والتوصيات التي قدمت من اللجنة المكلفة بمتابعة تنفيذ قرارات المجلس الوطني الذي عُقد في شهر نيسان 2018، التي شملت: تحديد العلاقات الأمنية والاقتصادية والسياسية مع سلطة الاحتلال إسرائيل، والمصالحة الفلسطينية، وإسقاط صفقة القرن، وبما يشمل قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة أميركا من تل أبيب إلى القدس، وكذلك محاولة إسقاط ملف اللاجئين، واعتماد قانون القومية العنصري كنقطة ارتكاز لصفقة القرن، إضافة إلى قرارات المجلس الوطني المتصلة بالقدس والمرأة والشهداء والأسرى والجرحى وباقي القرارات.
إقرأ أيضاً :
1. الرئيس محمود عباس: رئيس اللجنة التنفيذية للمنظمة ورئيس الصندوق القومي.
2. صائب عريقات: أمين سر اللجنة التنفيذية للمنظمة ورئيس دائرة شؤون المفاوضات.
3. الدكتورة حنان عشراوي: رئيساً للدائرة الدبلوماسية والسياسية العامة.
4. أحمد مجدلاني: رئيس دائرة العمل والتخطيط الفلسطيني.
5. تيسير خالد: عضو لجنة تنفيذية
6. صالح رأفت: رئيس الدائرة العسكرية والأمنية.
7. واصل أبو يوسف: رئيس دائرة التنظيمات الشعبية.
8. عزام الأحمد: رئيس دائرة الشؤون العربية والبرلمانية.
9. زياد أبو عمرو: رئيس دائرة العلاقات الدولية
10. بسام الصالحي: رئيس دائرة الشؤون الاجتماعية.
11. عدنان الحسيني: رئيس دائرة شؤون القدس.
12. أحمد أبو هولي: رئيس دائرة شؤون اللاجئين.
13. علي أبو زهري: رئيس دائرة التربية والتعليم
14. فيصل عرنكي: رئيس دائرة التنمية البشرية
15. أحمد بيوض التميمي: رئيس دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني
16. تتبع دائرة شؤون المغتربين لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بشكل مباشر
17. تقوم أمانة السر بمتابعة ملف الشهداء والجرحى مع الجهات المختصة.
وأصدر الرئيس عباس قراراً بتكليف الدكتور نبيل شعث بإدارة دائرة شؤون المغترببين مؤقتاً وإلغاء أي قرار يتعارض مع ذلك.
كما قررت اللجنة التنفيذية تشكيل لجنة لتفعيل دوائر ومؤسسات منظمة التحرير الفلسطينة، واستقلاليتها وإلغاء كل ما يتناقض مع القوانين والأنظمة، وبما يشمل النظامين الإداري والمالي على النحو التالي:
1. تيسير خالد رئيساً.
2. الدكتور أحمد مجدلاني.
3. عزام الأحمد.
4. بسام الصالحي.
5 . أحمد أبو هولي.
6. فيصل عركني.
7. رمزي خوري.
وشكلت اللجنة التنفيذية لجنة عليا لمتابعة كل ما يتعلق بالمحافظة على تفويض وعمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (U.N.R.W.A)، وتوفير الدعم المالي لها لتمكينها من النهوض بمسؤولياتها، على النحو التالي:
1. الدكتور أحمد أبو هولي، رئيسا.
2. الدكتور أحمد مجدلاني.
3. عزام الأحمد.
4. زياد أبو عمرو.
5. فيصل عرنكي.
6. بسام الصالحي.
وأقرت اللجنة التنفيذية التقرير والتوصيات التي قدمت من اللجنة المكلفة بمتابعة تنفيذ قرارات المجلس الوطني الذي عُقد في شهر نيسان 2018، التي شملت: تحديد العلاقات الأمنية والاقتصادية والسياسية مع سلطة الاحتلال إسرائيل، والمصالحة الفلسطينية، وإسقاط صفقة القرن، وبما يشمل قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة أميركا من تل أبيب إلى القدس، وكذلك محاولة إسقاط ملف اللاجئين، واعتماد قانون القومية العنصري كنقطة ارتكاز لصفقة القرن، إضافة إلى قرارات المجلس الوطني المتصلة بالقدس والمرأة والشهداء والأسرى والجرحى وباقي القرارات.
إقرأ أيضاً :
