📁 آخر الأخبار

أشهر صديقة للفلسطينيين بالنرويج عميلة للموساد ووراء اغتيال أبو جهاد



كشف كتاب صدر في النرويج حديثا عن أن واحدة من أبرز الناشطات في دعم القضية الفلسطينية خلال حقبة الثمانينيات والتسعينيات كانت في حقيقة أمرها عميلة للموساد الإسرائيلي ولعبت دورا في اغتيال القيادي بحركة التحرير الوطني الفلسطينية (فتح) خليل الوزير (أبو جهاد) عام 1988م.

وأثارت المعلومات التي تضمنها الكتاب حالة من القلق والغضب لدى الجالية العربية والفلسطينية في النرويج خاصة وأن زوج العميلة الإسرائيلية وهو طبيب نرويجي اعتنق الإسلام في الثمانينيات ورأس جمعية فلسطين بالنرويج اعترف بأنه كان يعلم بعمالتها لصالح إسرائيل، وهو لا يزال يحظى حتى الآن بمكانة في الجالية الإسلامية كما أنه يتلقى مساعدات من آن لآخر لأنشطته الإسلامية من دول خليجية كما حلّ ضيفا في رمضان الماضي على مائدة إفطار بعض حكام دول الخليج العربي.

والكتاب الذي يحمل عنوان "في الحرب والدبلوماسية" ألفه اود كاشنبن تفيت وهو صحفي نرويجي يعمل حاليا مراسلا للتلفزيون الرسمي النرويجي NRK في الشرق الأوسط، ويحكي فيه عن دور النرويج في النزاع الفلسطيني الإسرائيلي في الفترة ما بين 1978 و1996، كما يعطي صورة قريبة عن الحرب الإسرائيلية في لبنان التي قام بتغطيتها كمراسل للتلفزيون والإذاعة النرويجية، ويكشف الكتاب جوانب جدديدة للدبلوماسية النرويجية في الشرق الأوسط في عقد الثمانينيات بهدف تجنب وقوع عمليات اغتيال على أراضيها كما يكشف بعض ما جرى في محادثات أوسلو السرية.

ولكن أهم ما كشف عنه الكتاب كان تلك القصة التي تلعب دور البطولة فيها كارين لينستاد زوجة الدكتور النرويجي المسلم تروند علي لينستاد -رئيس جمعية فلسطين بالنرويج في ذلك الوقت- التي لعبت دور عميلة مزدوجة لجهاز الاستخبارات الإسرائيلية الموساد ولجهة ثانية لم تحدد، وتثير تلك القصة الشكوك إزاء العلاقة بين العميلة كارين واغتيال الرجل الثاني في حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) خليل الوزير (أبو جهاد) عام 1988.

ويقول الكتاب إن كارين كانت في ذلك الوقت تمارس دورها كناشطة داعمة للفلسطينيين والقضية الفلسطينية، والتحقت بالموساد عام 1981م وقدمت للموساد معلومات مهمة عن تحركات أبي جهاد قد تكون ساعدت في عملية اغتياله التي تمت على يد "كتيبة الموت" التابعة للموساد الإسرائيلي في بيته الكائن بتونس العاصمة أمام أنظار زوجته عام 1988م، وما لبثت بعد ذلك أن اختفت من الوسط الفلسطيني وتوقف نشاطها الداعم للقضية الفلسطينية وقطعت علاقتها حتى مع أصدقائها القدامى.

واستشهد الكاتب على العلاقة التي جمعت بين كارين والقيادي الفلسطيني أبي جهاد بشهادة الدبلوماسي النرويجي السامي هانس ويهالم لونغفا الذي عمل في بيروت خلال الفترة التي قتل فيها أبو جهاد، وقد أكد في هذه الشهادة أن كارين كانت عميلة للموساد بعلم المخابرات النرويجية، وقال إن علاقتها كانت جيدة بأبي جهاد، ورغم أنه لم يرها في منزله أبدا إلا أنه قال إنه كان من السهل على أي نرويجي في بيروت في تلك الفترة أن يتلقي بالقادة الفلسطينيين بمجرد إبداء تعاطفه ودعمه للقضية الفلسطينية، واستدل على تلك العلاقة الخاصة بين كارين وأسرة أبو جهاد بأن "انتصار" زوجة أبو جهاد زارت النرويج عام 1980 بدعوة من لجنة فلسطين التي يرأسها زوج العميلة كارين وحلت ضيفة عليهما في بيتهما.

وقال الكتاب أيضا إن كارين ربما ساعدت الأجهزة النرويجية في إفشال عملية اغتيال خطط لها الفلسطينيون واستهدفت عميلة سابقة للموساد في النرويج تدعى سيلفيا رافائيل وزوجها النرويج أنوس شودت انتقاما لمساهمتها في اغتيال عدد من القيادات الفلسطينية.
وأثارت المعلومات التي تضمنها الكتاب ضجة كبيرة خاصة بين النرويجيين المتعاطفين مع القضية الفلسطينية، إذ قالت الناشطة إدبيورغ هولت التي تدير محلا لبيع الشرقيات للعربية.نت إنها لم تلتق بكارين منذ زمن طويل، وأشارت إلى أن كارين هي التي بادرت بقطع علاقتها مع لجنة فلسطين عام 1989م، وأكدت هولت أنها لا تتعاطف مع أي شخص يدلي بمعلومات للموساد عن الفلسطينيين أو عن النشطاء النرويجيين الذين يعملون معها من أجل نفس القضية.

وأضافت هولت أن كارين لينستاد لم تكن تضطلع بمهام إدارية في لجنة فلسطين، على عكس زوجها الطبيب علي لينستاد الذي اعتنق الإسلام أواسط الثمانينيات وكان مسئولا عن اللجنة لعدة سنوات.

وتقول المعلومات التي تناولتها وسائل الإعلام النرويجية أن كارين كانت موجودة باستمرار في لبنان ابان اندلاع الحرب عام 1982م، وأنها هي التي عرضت خدماتها على الموساد الذي لم يثق فيها للوهلة الأولى حتى أثبتت متانة علاقتها بالقيادات الفلسطينية وقدمت لهم معلومات مهمة حول شخصيات فلسطينية مركزية في بيروت.

وفي لقاء مع العربية.نت قال مؤلف الكتاب اود كاشتين تفيت إن كارين ذهبت إلى السفارة الإسرائيلية عام 1981 وطلبت أن تصبح عميلة لإسرائيل، فشكت بها السفارة الإسرائيلية واستشارت الاستخبارات النرويجية التي قامت بتزكية كارين وأشادت بعلاقاتها بالقيادات الفلسطينية والنشطاء النرويجيين المدافعين عن حقوق الفلسطينيين.

وقال تفيت إن الجهة الأخرى التي كانت تعمل لصالحها كارين هي الاستخبارات النرويجية وأشار إلى ان الضابط المتقاعد في الاستخبارات النرويجية ايفير سوغين أكد له في مقابلة نشرها بالكتاب أن الهدف من تعاونها وزوجها معهم كان مراقبة تحركات الفلسطينيين والنشطاء النرويجيين لإحباط وتجنب وقوع عمليات اغتيال في النرويج.

وأكد تفيت أن كارين سافرت إلى إسرائيل بجواز إسرائيلي وتدربت هناك منذ عام 1981م، ثم عادت إلى أوسلو وسافرت من هناك إلى مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان مع فريق نرويجي متطوع لمساعدة الفلسطينيين، وهناك زودت الموساد بمواقع القيادات الفلسطينية وتحركاتها، وكانت مكلفة بمراقبة تحركات أبي جهاد بصورة خاصة.

وكانت وكالة الأنباء النرويجية التقت بالعميلة كارين لينستاد عند باب منزلها بعد نشر الكتاب، وسألتها عن توقعاتها بشأن ردود فعل الفلسطينيين فامتنعت عن التعليق، كما رفضت الإجابة عن عدد من الأسئلة تتعلق بنوعية علاقتها بإسرائيل أو الجهة الأخرى التي كانت تعمل لحسابها -لم يفصح عنها الكتاب- أو الأسباب التي دفعتها للقيام بهذا الدور، ولكنها اتهمت الموساد بتسريب المعلومات وقالت إنه يريد إيذاءها، وشككت في المعلومات التي يتضمنها الكتاب واعتبرتها افتعالا ومبالغات.

أما زوجها الطبيب تروند علي لينستاد فقد اعترف للعربية.نت بأنه كان يعلم أن زوجته تعمل لحساب الموساد، وقال إنها سألته قبل 30 عاما عما إذا قبلت العمل مع الموساد لتتمكن من الحصول على معلومات تفيد الفلسطينيين فأيدت ذلك، وأكد أن اعتراف زوجته بأنها كانت عميلة للموساد يجب ألا يساء فهمه من العرب والمسلمين، فقد خدعت الموساد وعملت لحساب الفلسطينيين والدليل على ذلك أن الموساد هو الذي يحاول فضحها اليوم انتقاما منها لأنه كان وراء المعلومات التي تضمنها الكتاب.

ورغم إسلام زوجها لم تدخل كارين لينستاد في الإسلام وبقيت على ديانتها المسيحية، وهي تعمل حاليا على نيل درجة الماجيستير في أصول التدريس وكانت قبل ذلك تعمل في روضة للأطفال، وعرف عنها نشاطها في العمل للقضية الفلسطينية في الثمانينيات وكانت عضوا فاعلا في لجنة فلسطين التي تنسق عملها بشكل كبير مع منظمة التحرير الفلسطينية.

أما زوجها الدكتور علي لينستاد فكان عضوان ناشطا في اللجنة نفسها ومعروف عنها أنه أحد أصدقاء الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، وكان قد أعلن إسلامه في جنوب لبنان على يد "حزب الله" وهو يملك حاليا مدارس إسلامية ورياض أطفال للمسلمين ويتولى مسئولية بث ثناة تلفزيونية اسمها "صوت الإسلام" في أوسلو بمدة نصف ساعة يوميا.. ومما يثير الجالية الإسلامية والعربية في النرويج أن الرجل له علاقات واسعة في أنحاء العالم الإسلامي ويتلقى مساعدات من دول الخليج العربي بين حين وآخر، كما حل في رمضان الماضي ضيفا على مائدة إفطار بعض حكام دول الخليج.

أشهر صديقة للفلسطينيين –عميلة للموساد (سيلفيا رفائيل ). ترجمة : هالة أبو سليم –بتصرف


سليفيا رفائليل وراء اغتيال كمال ناصر وكمال عدوان وابو يوسف النجار وعلى حسن سلامه
الموساد طارد على حسن سلامه  فى اوربا وارسل سيلفيا لاغتياله فى بيروت .
فى نهاية صيف 2016 فيلم وثائقى يكشف اسرار حياتها و عملياتها ضد كوادر منظمة التحرير الفلسطينية .
بقلم :ديفيد قبلان –صحيفة الجروزولم بوست
لقد بدأ اهتمامي بسلفيا رفائيل بعد موتها .

“يوما ما عندما يتحقق السلام بشكل كامل ،سيكتبون الكتب عنها ،و يطلقون أسمها على الشوارع و ينتجون أفلام عن  حياتها ” هذا ما كتبه إيتان هابر المراسل العسكري السابق و مستشار رئيس وزراء إسرائيل السابق إسحاق رابين فى جريدة يديعوت احرنوت فى العام 2005 أثناء جنازة سلفيا رفائيل  عميلة الموساد الأسطورية !!!

إن إزاحة الستار عن هذه الشخصية الأسطورية بات وشيكاً و تحديد فى 29 من مارس و ليدلل بالبرهان على بزوغ فجر الحديث عن هذه الشخصية الأسطورية .

مقابلاتي و لقاء تى أثناء تصوير فيلم –سليفيا – خطوات الدم –الذي استغرق سنوات من البحث الدءوب ،أنني فخور كوني من جنوب أفريقيا – وأقوم بالتقديم للفيلم و مخرجه ساكسون لوجان قبيل السفر إلى مدينة كان الفرنسية وأكتشفت ان الفقيدة من جنوب أفريقيا و هى كانت “عميله للموساد  ومن المهم الاشارة الى كونها غير يهودية ،و تلهفت الى مزيد من المعلومات حول هذه الشخصية وبات من الواضح انه غير مهم  ولكن بالنسبة لى كان مثيراً 
وقد قرأت الرساله مابين السطور ان المؤسسة الامنية التى كانت حاضرة اثناء الجنازة تًطرح عدة اسئلة هامة :من هم الابطال الحققيقين فى المؤسسة الامنية و العسكرية داخل دولة إسرائيل ؟ ويجب إطلاع الشعب على هويتهم الحقيقية لماذا حقيقتها تُدفن معها بالقبر .

أول سؤال تبادر لذهنى  لماذا سيدة غير يهودية تضحى بأجمل سنوات عمرها من اجل الدفاع عن قضية اجنبية- وتعرض حياتها للخطر من اجل دولة إسرائيل ؟

شاموئيل غورن ،الرئيس السابق لجهاز الموساد صرح عَقب الجنازة “من المؤسف عدم وجود أشخاص مثلها “وبدأت عملية البحث و التقصى التقيت بأصدقائها و عائلتها وزوجها المحامي و قرأت المقالات التى نُشرت حولها فى الصحافة وايضا فى جريدة جروزولم بوست ، و فى النهاية و جدت نفسى مقدماً للفيلم يحكى قصة سليفيا –تتبع الدم.تم  تجنيد سليفيا رفائيل بعد اعدام السوريين لايلى كوهين فى دمشق فى العام 1965 لم يتخيل السوريين انهم استبدلو ايلى كوهين بإمرة.

في العام 1957 راقبت من شرفه الفندق طائرات الميراج الإسرائيلية و هى تُحلق فى مهمة عسكرية ،كونها صديقة حميمه للعائلة المالكة الاردنية اختيرت لتكون المربية للملك عبد الله الثاني بعد عدة سنوات قليلة انضمت سيلفيا إلى تيار الشباب المتحمس  و المتطوع لخدمة لدولة اسرائيل فوجدت نفسها فى احد الكيبوتسات و تحديدا غان سموئيل فلفت الأنظار بجمالها الأخاذ فما كان أمام الموساد سوى تجنيدها فى صفوفه .

نهاية الستينات و اوائل السبعينات فترة عصيبة وتحدث أخيها بونتى فى الفيلم كيف اخته تكون تتتنقل من عاصمة الى اخرى بحجة عملها كمصورة صحافية فاليوم تكون بالقاهرة وفى اليوم التالى فى دمشق و اليوم الذي يلية فى مقديشيو ،من كان منا يسمع بمقديشيو فى تلك الايام ؟ بالرغم انها ادعت انها كانت تعمل صحفية  الا اننا تأكدنا أنها كانت تعيش حياة مزدوجة. بالنسبة لاسرائيل فالمقاومة الفلسطينية تشتد وتصدرت اخبارها الصفحات الأولى فالصحافة الدولية خطف طائرات اغتيالات وهجوم مسلح على المطارات. وكانت من العملاء القلائل الذين اخترقو قواعد منظمة التحرير الفلسطينية فى لبنان و الاردن و ارتدت زى القتال الكاكي وو ضعت المسدس على خصرها و ارتدت الكوفية السمراء كنوع من التأيد العميق للقضية الفلسطينية.

هل يمكن للقسوة و الجمال ان يلتقيان ؟

وتدرجت رفائيل فى عملها فى جهاز الاستخبارات الإسرائيلية و مازال الكثير من القضايا يكتنفها الغموض و الرعب . فى العام 1973 انضمت سلفيا رفائيل لفريق الموساد لمراقبة  و تتبع أثار على حسن سلامه العقل المدبر  لمنظمة  ايلول الاسود فى أوربا فاغتالت مجموعه الموساد بالخطأ جرسون مغربى يدعى بدلا من سلامة .

بينما سيلفيا تعانى فى السجن –وبدأت صحتها تنهار وصل اخيها “بونتى رفائيل الى احد الكيبوتسات فى اسرائيل .

وذكر هداس زامير  احد اصدفاء بونتى المقربين “عمل بونتى مع الاطفال و ترك الانطباع الجيد لدى كل من عرفة ” .
” كنا نقرأ دوما عن سليفيا فى الصحف و المجلات و لم بحقيقة صلة القرابة التي تربطه مع سليفيا و بعد اختفائه لمدة ثلاث أسابيع عاد و اخبرنا أنها أخته .

وكان هذا خطأ وقع فيه الموساد اثناء محاولة اغتيال لعلى حسن سلامة وفي سبتمبر من العام 1985 قامت القوة 17 التابعه لمنظمة التحرير الفلسطينية باغتيال ثلاثة إسرائيليين فى لارنكا فى قبرص و صرحو للاعلام بان الثلاثة عملاء لجهاز الموساد و أحد هؤلاء الثلاثة كانت سليفيا رفائيل وظنوا انهم أخذو بثأرهم و هو ليس كذلك .

سليفيا عاشت بعدها لمدة 20 عاما و توفت على اثر اصابتها بمرض اللوكيميا عن عمر يناهز 67 عاما . التقيت فى العام 2015 أثنا ء الاحتفال بذكرى وفاة أسحا ق رابين  التقيت باحد مسئولى الموساد و سألته عن سليفيا   فأجاب قائلا ” أنها ليست ممتازة فقط و لكنها  أفضل عميل لاسرائيل على الإطلاق و لن أضيف كلمة أخرى ” .

“مع ذلك ،فعلى الإسرائيليين زيارة قبرها مرتان فى الاسبوع لوضع الزهور تقديرا لجهودها من اجل دولة إسرائيل .و بالفعل تلقيت مكالمات بعد 11 ابريل تحديد من أشخاص يطلبون زيارة قبر سليفيا رفائيل لوضع الزهور على قبرها .

 أشهر الجواسيس ومسربي المعلومات في تاريخ امريكا
 فتوى شرعية تحرم سرقة الإنترنت.. كيف تتجنب لصوص الواي فاي؟؟
 صورك من هذه هي الحسناء شقيقة أي نجمة سوريّة
 صياد يحكي تجربته المرعبة في بطن حوت
 تحذير هام لشباب قطاع غزة
 كل ما تريد معرفته عن وثائق بنما..أضخم التسريبات في التاريخ
أشهر صديقة للفلسطينيين بالنرويج عميلة للموساد ووراء اغتيال أبو جهاد
إلى أين يتجه الرئيس محمود عباس؟
تفاصيل إحراق مواطن نفسه اليوم في غزة - فلسطين
هل تصدق ان هذا يحدث فى قطاع غزة:
الفيس بوك يشبه عائلة منحطة،
في غزة: مسن يطلق رصاصة في رأس شقيقة زوجته العشرينية