وعن أزمة الكليات الصغيرة، قال: نحن لا نُصادق لأية جامعة أو شهادات طلبة متخرجين من جامعات غير معترف بها من الهيئة الوطنية في رام الله، كونها هي الجهة الوحيدة المخولة للقيام بذلك، ولا نرخص جامعة أو كلية، أو نصادق على شهاداتها إلا إذا استوفت شروط الجودة ومعاييرها.
وختم: نحن في (2018م) بدأنا في سياسة تصويب الأوضاع في قطاع غزة، وأنهينا مشاكل عشرات آلاف الطلبة، الذين لم يكونوا قادرين على تصديق شهاداتهم، وعالجنا كثيرًا من المشاكل في امتحان الشامل، ودمج الكليات، وصوبنا الأوضاع في (سبع جامعات) من ضمنها جامعة الأقصى، وبقي بعض الجامعات لم تتعاون معنا حتى اللحظة.
وختم: نحن في (2018م) بدأنا في سياسة تصويب الأوضاع في قطاع غزة، وأنهينا مشاكل عشرات آلاف الطلبة، الذين لم يكونوا قادرين على تصديق شهاداتهم، وعالجنا كثيرًا من المشاكل في امتحان الشامل، ودمج الكليات، وصوبنا الأوضاع في (سبع جامعات) من ضمنها جامعة الأقصى، وبقي بعض الجامعات لم تتعاون معنا حتى اللحظة.
- جهات رسمية تتنصل وسط تقاذف الاتهامات.. ومدربون يستغلونهم ماليًا
- مُحامٍ مع وقف التنفيذ
- استغلال مالي للمحامي المتدرب
- مُحامٍ... لا أملك أموالًا للنقابة
- النقابة تعترف "مُساومة مالية مُقابل التدريب"
- مؤتمر واسع النطاق هذا الشهر
- أزمة جامعة الأمة للتعليم المفتوح
- الجامعات هي مسؤولة
- الجامعات تفتح النار
- جامعة الأزهر تنفي
- أزمة الكليات الصغيرة في غزة
- جامعة فلسطين.. الوضع الاقتصادي السبب
- التعليم العالي وخطوات لتصويب الأوضاع